أشرف وزير التربية الوطنية، السيد محمد واجعوط، صبيحة اليوم، الأحد 20 جوان 2021، على إعطاء إشارة الانطلاق الرسمي لامتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2021، من ثانوية على بوسحابة، الدرارية بالجزائر غرب، بحضور السيد والي ولاية الجزائر والسلطات المحلية والمدنية وأسرة الإعلام، أين عاين مجموع الترتيبات التنظيمية والوقائية الصحية المسخرة لضمان نجاح هذا الموعد.
هذا وقد استمع السيد الوزير، لعرض قدمته السيدة مديرة التربية للجزائر غرب حول التنظيم والتأطير العام لهذا الامتحان، وبالمناسبة استفسر السيد الوزير حول الوضعية العامة بالولاية من حيث التأطير البيداغوجي والإداري والإجراءات المتخذة في هذا الصدد مؤكدا الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لهذا الجانب، كما تعرض أيضا للجانب الوقائي الصحي كون امتحان شهادة البكالوريا لهذه السنة استثنائي بامتياز على غرار السنة الماضية ما يستلزم التقيد الصارم بالإجراءات الوقائية الصحية، كما كان لموضوع النقل المدرسي والإطعام والوجبات الساخنة حيزه الهام في توجيهات السيد الوزير إلى جانب توفير المرافق الثقافية من مكتبات وقاعات للمطالعة، ورياضية بالعمل على توفير المرافق الرياضية اللائقة وتجهيزها أيضا، في كل المؤسسات التربوية خاصة في التعليم الابتدائي، حيث يعتبر الجانب الترفيهي من الجوانب التي تساهم في تنمية مهارات التلميذ إذ من الضروري أن يكون هناك تكامل بين كل الجوانب ليتمكن التلميذ من النمو في بيئة متوازنة تجعله يحب المدرسة.
وفي هذا الصدد، نوّه السيد الوزير بالمجهودات التي تبذلها الدولة لتوفير كامل الظروف المواتية لجميع التلاميذ وفي جميع المراحل التعليمية، كما أشار إلى أنه تم صدور القرار الوزاري المتضمن نمطية البناءات المدرسية والمعايير الواجب احترامها قبل استلام المؤسسات التربوية.
هذا وقد استحسن السيد الوزير إعداد مخطط الثانوية من طرف تلاميذ شعبة التقني الرياضي تخصص هندسة مدنية، قبل أن يجسد ميدانيا، مشيرا بذلك إلى تنصيب لجنة وزارية مشتركة بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لترقية شعبتي التقني الرياضي والرياضيات.
بعد ذلك حضر السيد الوزير عملية فتح ظرف الامتحان الأول لمادة اللغة العربية، ليعلن رسميا عن انطلاق الامتحان أين قدم بعض النصائح والارشادات للتلاميذ في إشارة منه إلى أن الامتحانات الوطنية امتحانات عادية تستدعي التركيز والعمل، وستكلل بالنجاح لامحالة.
بعد ذلك خصّ السيد الوزير أسرة الاعلام بتصريح صحفي أبان من خلاله أهم النقاط المتعلقة بالامتحانات
والمجهودات التي بذلتها الوزارة رغم الظروف الاستثنائية التي شهدها الموسم الدراسي، مؤكدا أنّ هذا النجاح هو نتيجة تظافر جهود الجميع من مفتشين وأساتذة وإداريين وعمال وكذا الشركاء الاجتماعيين، مشيدا بالمجهودات التي بذلها كل من جهته ليتمكن تلامذتنا من الوصول إلى هذه المحطة الختامية من السنة الدراسية، متمنيا التوفيق والسداد والنجاح لأبنائنا المترشحين.
هذا وقد استمع السيد الوزير، لعرض قدمته السيدة مديرة التربية للجزائر غرب حول التنظيم والتأطير العام لهذا الامتحان، وبالمناسبة استفسر السيد الوزير حول الوضعية العامة بالولاية من حيث التأطير البيداغوجي والإداري والإجراءات المتخذة في هذا الصدد مؤكدا الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لهذا الجانب، كما تعرض أيضا للجانب الوقائي الصحي كون امتحان شهادة البكالوريا لهذه السنة استثنائي بامتياز على غرار السنة الماضية ما يستلزم التقيد الصارم بالإجراءات الوقائية الصحية، كما كان لموضوع النقل المدرسي والإطعام والوجبات الساخنة حيزه الهام في توجيهات السيد الوزير إلى جانب توفير المرافق الثقافية من مكتبات وقاعات للمطالعة، ورياضية بالعمل على توفير المرافق الرياضية اللائقة وتجهيزها أيضا، في كل المؤسسات التربوية خاصة في التعليم الابتدائي، حيث يعتبر الجانب الترفيهي من الجوانب التي تساهم في تنمية مهارات التلميذ إذ من الضروري أن يكون هناك تكامل بين كل الجوانب ليتمكن التلميذ من النمو في بيئة متوازنة تجعله يحب المدرسة.
وفي هذا الصدد، نوّه السيد الوزير بالمجهودات التي تبذلها الدولة لتوفير كامل الظروف المواتية لجميع التلاميذ وفي جميع المراحل التعليمية، كما أشار إلى أنه تم صدور القرار الوزاري المتضمن نمطية البناءات المدرسية والمعايير الواجب احترامها قبل استلام المؤسسات التربوية.
هذا وقد استحسن السيد الوزير إعداد مخطط الثانوية من طرف تلاميذ شعبة التقني الرياضي تخصص هندسة مدنية، قبل أن يجسد ميدانيا، مشيرا بذلك إلى تنصيب لجنة وزارية مشتركة بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لترقية شعبتي التقني الرياضي والرياضيات.
بعد ذلك حضر السيد الوزير عملية فتح ظرف الامتحان الأول لمادة اللغة العربية، ليعلن رسميا عن انطلاق الامتحان أين قدم بعض النصائح والارشادات للتلاميذ في إشارة منه إلى أن الامتحانات الوطنية امتحانات عادية تستدعي التركيز والعمل، وستكلل بالنجاح لامحالة.
بعد ذلك خصّ السيد الوزير أسرة الاعلام بتصريح صحفي أبان من خلاله أهم النقاط المتعلقة بالامتحانات
والمجهودات التي بذلتها الوزارة رغم الظروف الاستثنائية التي شهدها الموسم الدراسي، مؤكدا أنّ هذا النجاح هو نتيجة تظافر جهود الجميع من مفتشين وأساتذة وإداريين وعمال وكذا الشركاء الاجتماعيين، مشيدا بالمجهودات التي بذلها كل من جهته ليتمكن تلامذتنا من الوصول إلى هذه المحطة الختامية من السنة الدراسية، متمنيا التوفيق والسداد والنجاح لأبنائنا المترشحين.
0 تعليق
إرسال تعليق